ركز معي الآن في هذه المعلومات الخطيرة والتي تعتبر سر ومفتاح كل خير سيحصل معك من الآن فصاعدا بإذن الله تعالى ان آمنت به
كل الكون بكل ما فيه أنا وأنت والقمر والزهر والحجر والمجرات وكـــــــــــــل شيء لو حللناه سنجده بالنهاية عبارة عن (طــاقة)
والطاقة هي محيط من الذبذبات موجودة في كل ذرات الكون، والذرات هي التي تشكل كل هذا الكون.
نحن نعلم أن الذرة تنقسم إلى إلكترونات ونواة ، والإلكترونات تدور حول النواة ولو دخلنا داخل هذه النواة سنجد جزيئات وسنجد بداخل هذه الجزيئات
جزيئات اصغر منها موجات ذبذبات، ولقد أثبتت الدراسات (وهنا يكمن السر) أن هذه الموجات والذبذبات تتأثر بالمحيط الذي حولها، أي بمجرد نيتك وفكرتك التي تفكر بها سوف يحركها ويؤثر فيها التي هي كل هذا الكون ومادته الاصلية !!!!!
نحن كائنات ذبذبية ونعيش في محيط وعالم ذبذبي أيضا وكل لحظة في حياتنا نصدر ذبذبات
وهناك نوعين من الذبذبات:
1. ذبذبات إيجابية (عالية سريعة)
2.ذبذبات سلبية (منخفضة بطيئة)
كل الكون بكل ما فيه أنا وأنت والقمر والزهر والحجر والمجرات وكـــــــــــــل شيء لو حللناه سنجده بالنهاية عبارة عن (طــاقة)
والطاقة هي محيط من الذبذبات موجودة في كل ذرات الكون، والذرات هي التي تشكل كل هذا الكون.
نحن نعلم أن الذرة تنقسم إلى إلكترونات ونواة ، والإلكترونات تدور حول النواة ولو دخلنا داخل هذه النواة سنجد جزيئات وسنجد بداخل هذه الجزيئات
جزيئات اصغر منها موجات ذبذبات، ولقد أثبتت الدراسات (وهنا يكمن السر) أن هذه الموجات والذبذبات تتأثر بالمحيط الذي حولها، أي بمجرد نيتك وفكرتك التي تفكر بها سوف يحركها ويؤثر فيها التي هي كل هذا الكون ومادته الاصلية !!!!!
نحن كائنات ذبذبية ونعيش في محيط وعالم ذبذبي أيضا وكل لحظة في حياتنا نصدر ذبذبات
وهناك نوعين من الذبذبات:
1. ذبذبات إيجابية (عالية سريعة)
2.ذبذبات سلبية (منخفضة بطيئة)
وكل شعور تشعر به يجعلك تصدر طاقة أو ذبذبة إيجابية أو سلبية، وتعرف نوع هذه الذبذبات من خلال نوع المشاعر التي تشعر بها الآن
فإن كنت تشعر بمشاعر إيجابية مثل (حب ، وفرة، صحة، تفاؤل، متعة ..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات عالية وسريعة (إيجابية) أي طاقتك
مرتفعة الآن.
وإن كنت تشعر بمشاعر سلبية مثل ( كره، فقر، مرض، خوف، قلق..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات منخفضة بطيئة (سلبية).
من هنا نستنتج أن ميزان مقياس نوع الطاقة والذبذبات التي تصدرها الآن هي المشـــــــــــاعر
وطبيعة هذه الذبذبات أنها " جـــاذبة" أي تتجاذب إلى بعضها البعض المتشابهات منها تتجاذب إلى بعضها، بمعنى أنك إن كنت
تشعر الآن بمشاعر الصحة حتى وإن كنت عضويا مريضا فذبذباتك الآن هي ذبذبات صحة وعافية أي أنك الآن تصدر هذا النوع
من الذبذبات وطالما أن الذبذبات التشابهة تتجاذب إذا سوف تتجاذب مع مثيلاتها من ذبذبات الصحة وتجعل الصحة واقعا تعيشه مما سيأثر
على جسدك بشكل ايجابي ويمدك بالصحة والعافية.
لو لم تخرج من هذا الموضوع الا بهذه المعلومة فقط لكــفت وهذا هو لب قانون الجذب .
فإن كنت تشعر بمشاعر إيجابية مثل (حب ، وفرة، صحة، تفاؤل، متعة ..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات عالية وسريعة (إيجابية) أي طاقتك
مرتفعة الآن.
وإن كنت تشعر بمشاعر سلبية مثل ( كره، فقر، مرض، خوف، قلق..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات منخفضة بطيئة (سلبية).
من هنا نستنتج أن ميزان مقياس نوع الطاقة والذبذبات التي تصدرها الآن هي المشـــــــــــاعر
وطبيعة هذه الذبذبات أنها " جـــاذبة" أي تتجاذب إلى بعضها البعض المتشابهات منها تتجاذب إلى بعضها، بمعنى أنك إن كنت
تشعر الآن بمشاعر الصحة حتى وإن كنت عضويا مريضا فذبذباتك الآن هي ذبذبات صحة وعافية أي أنك الآن تصدر هذا النوع
من الذبذبات وطالما أن الذبذبات التشابهة تتجاذب إذا سوف تتجاذب مع مثيلاتها من ذبذبات الصحة وتجعل الصحة واقعا تعيشه مما سيأثر
على جسدك بشكل ايجابي ويمدك بالصحة والعافية.
لو لم تخرج من هذا الموضوع الا بهذه المعلومة فقط لكــفت وهذا هو لب قانون الجذب .
تعليقات
إرسال تعليق