التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سر ومفتاح كل خير سيحصل معك من الآن

ركز معي الآن في هذه المعلومات الخطيرة والتي تعتبر سر ومفتاح كل خير سيحصل معك من الآن فصاعدا بإذن الله تعالى ان آمنت به
كل الكون بكل ما فيه أنا وأنت والقمر والزهر والحجر والمجرات وكـــــــــــــل شيء لو حللناه سنجده بالنهاية عبارة عن (طــاقة)
والطاقة هي محيط من الذبذبات موجودة في كل ذرات الكون، والذرات هي التي تشكل كل هذا الكون.
نحن نعلم أن الذرة تنقسم إلى إلكترونات ونواة ، والإلكترونات تدور حول النواة ولو دخلنا داخل هذه النواة سنجد جزيئات وسنجد بداخل هذه الجزيئات
جزيئات اصغر منها موجات ذبذبات، ولقد أثبتت الدراسات (وهنا يكمن السر) أن هذه الموجات والذبذبات تتأثر بالمحيط الذي حولها، أي بمجرد نيتك وفكرتك التي تفكر بها سوف يحركها ويؤثر فيها التي هي كل هذا الكون ومادته الاصلية !!!!!
نحن كائنات ذبذبية ونعيش في محيط وعالم ذبذبي أيضا وكل لحظة في حياتنا نصدر ذبذبات
وهناك نوعين من الذبذبات:
1. ذبذبات إيجابية (عالية سريعة)
2.ذبذبات سلبية (منخفضة بطيئة)

وكل شعور تشعر به يجعلك تصدر طاقة أو ذبذبة إيجابية أو سلبية، وتعرف نوع هذه الذبذبات من خلال نوع المشاعر التي تشعر بها الآن
فإن كنت تشعر بمشاعر إيجابية مثل (حب ، وفرة، صحة، تفاؤل، متعة ..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات عالية وسريعة (إيجابية) أي طاقتك
مرتفعة الآن.
وإن كنت تشعر بمشاعر سلبية مثل ( كره، فقر، مرض، خوف، قلق..إلخ) فأنت الآن تصدر ذبذبات منخفضة بطيئة (سلبية).
من هنا نستنتج أن ميزان مقياس نوع الطاقة والذبذبات التي تصدرها الآن هي المشـــــــــــاعر

وطبيعة هذه الذبذبات أنها " جـــاذبة" أي تتجاذب إلى بعضها البعض المتشابهات منها تتجاذب إلى بعضها، بمعنى أنك إن كنت
تشعر الآن بمشاعر الصحة حتى وإن كنت عضويا مريضا فذبذباتك الآن هي ذبذبات صحة وعافية أي أنك الآن تصدر هذا النوع
من الذبذبات وطالما أن الذبذبات التشابهة تتجاذب إذا سوف تتجاذب مع مثيلاتها من ذبذبات الصحة وتجعل الصحة واقعا تعيشه مما سيأثر
على جسدك بشكل ايجابي ويمدك بالصحة والعافية.
لو لم تخرج من هذا الموضوع الا بهذه المعلومة فقط لكــفت وهذا هو لب قانون الجذب .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الوصول الى الوزن المثالى بقوة العقل

عشان الفايل اللى نزلته فيه مشكلة وكمان ناس كتير داخله من الموبايل وطلبت الكلام كله يكون موجود ف بوست واحد يعرفو يقروه .. دى اهم البوستات الرئيسية ف الجروب وفيها الأسلوب اللى هنمشى علطول .. ‪#‎ Post1‬ أى حاجة ف الدنيا عايز تحققها لو جيبتها من الطريقين دول مع بعض هتوصل بسرعه .. 1_المادة 2_الطاقة واحنا دلوقتى عايزين نوصل للوزن المثالى .. لو جربت المادة لوحدها " رياضة_مية_تظبيط شوية حاجات ف الاكل " وبــس كدة مش هتوصل بسرعه اوى او هتعمل مجهود كبير عشان توصل لكن لو جربت المادة " رياضة_مية_اكل_نوم كويس" + طاقة " تخيل_كلمات ايجابية لنفسك_تبقى مقتنع ان وزنك مثالى ..." الاتنين مع بعض هيعملو نتائج كويسة جدااً وبجهد بسيييييييييييط وان شاء الله هنفصص كل حاجة من دى لوحدها وهنتابع مع بعض ف الرياضة وقواعد الاكل اللى انتو عارفينها "كل اللى انت عايزه_كل لما تجوع بس _كل ببطئ وبتركيز واستمتاع_اول ماتشبع وقف " والمية وطبعاً الجانب التانى اكيد مش هنهمل الطاقة لانها اهم كمان .. وبالتدريج حياتنا كلها هيبقى فيها الحاجات دى ثابته عشان اولاً صحتنا وث

سيدونا..ببساطة

  ببساطة..قانون الجذب هو كالآتي زي ما كتبت في صفحتنا على الفيس بوك : كل شيء خارجي..المال، العمل، و حتى الانسان، صورته الأولية اذا ما انتقلت بالتحليل من هيئة إلى هيئة، ستجدها طاقة..صورته الأولية طاقة، مثل الكرسي الخشب الذي تجلس عليه، اذا حللت الخشب، ووصلت الى الجزيئات ثم الذرات، ثم النواه، ستجد الطاقة، وكذلك مع المال، ومع الانسان..طاقة.. تتحرك تلك الطاقة تبعاً لتحركات معينة تنتج ما يسمى بالـ”ترددات”..وكل شيء له تردد مختلف، فتردد السيارة يختلف عن تردد المال، وتردد العمل يختلف عن تردد شريك الحياة بالمواصفات المحددة ” الانسان “.. لا يتشابه هذا التردد، الا مع تردد واحد فقط.. وهو التردد، للاحساس المتولد عنه..وهو ما يسمى بالتردد الداخلي بمعنى ان تردد السيارة نفسها، يتشابه مع التردد الخاص بالاحساس المتولد من امتلاكها، وتردد تلك الفتاة التي تحلم بها – التي هي موجودة بالفعل – يتشابه مع تردد احساسك بالارتباط بها.. وتلك المقدمة المملة..تقودنا إلى ما تكلمنا عنه سابقاً.. البداية الصحيحة..أن تبدأ من الداخل.. أن تقوم بـ “أسر” ذلك التردد الداخلي..بداخلك.. فيقوم تلقائياً بإذ

(2 ) خذها قاعدة : ( أنت تجذب ما تخاف منه أكثر )

(2 ) خذها قاعدة : ( أنت تجذب ما تخاف منه أكثر ) * أنت تجذب كل ما تخاف منه ، كلما خفت منه أكثر كلما جذبته أكثر. * الشر لا ينسب إلى الله . قال تعالى "وإذا مرضت فهو يشفين" صدق الله العظيم - المرض من الإنسان، والشفاء من الله جل في علاه ،، * ركّز على ما تريد ، لا على ما لا تريد، لا تركز على المخاوف ، ولا تركز على القلق. * هناك فرق بين المخاوف والحذر، الحذر إدراك ووعي ، الخوف توتر وقلق. * ضع مخطط لما ستقوم به خلال الفترة القادمة في سبيل تبديد هذه المخاوف . * حوّل هذه المخاوف إلى أهداف. مثال: الخوف عكسه الحب. التطبيق العملي : دوّن كل مخاوفك ، وحاول اكتشافها . دون كثافتها من 0 الى 10. - قمت بعمل جدول بسيط لتصنيف مخاوفك واعطائها قيمة رقمية وتحويلها لأهداف .