التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اليوم العاشر: 10 (تصيد اللحظة الممتعة)

تطبيق اليوم العاشر:
(تصيد اللحظة الممتعة) :
غالب الوقت يكون غالب الناس في شعور طبيعي، ثم يطرأ عليه طارىء فيسعد أو يتضايق. هذا غالب الوقت مع غالب الناس. هناك مجموعة غالب عليها التعاسة، وأخرى غالب عليها السعادة، ويجب أن تدرك أن هذا الأمر خيار الطرفين. هم يختارون ذلك، في الغالب في اللاواعي. أنت في هذا البرنامج لأنك تدرك أنك تمتلك الإرادة والقدرة لتغيير واقعك إلى أفضل. لو كنت لا تعتقد بذلك فلا تضيع وقتك في هذا البرنامج. هذا البرنامج ليس لك. يمكنك آن تبدأ بمشاهدة برنامج "رسالة من الكون" مبدئياً وبعض المواد التي نبثها للجماهير العامة بكل مستوياتها.. ،أنت إما أنك في الجانب الغالب عليه التعاسة، أو الغالب عليك فيه السعادة، أو في الوسط بين السعادة والتعاسة. تمرين اليوم هو أنك عندما تكون في مشاعر إيجابية (طمأنينة، متعة، سلام، سعادة، تنوير..) أريدك أن تتوقف وتلاحظ عمقها. دوّن. صف جسمك، ومشاعرك، والأفكار التي في بالك. أين في جسمك تشعر بها بالضبط؟ ما نوعها؟ كيف تعرفها لشخص لا يعرف عنها شيئاً؟ هل لها لون في جسمك؟ شكل؟ مكان؟ استشعر السعادة أو اللحظة الممتعة في جسدك ثم دون التفاصيل. كل مرة تأتيك لحظة شبيهة دون بعض الملاحظات
غالب الناس لا يدرك النعم. أنت تريد أن تركز على النعمة، فكل ما تركز عليه يزيد! ركز على ما تحب. عندما تأتيك لحظة غير سعيدة اليوم فوت الاهتمام حالياً، سنأتي لاحقاً للتعامل مع المشاعر السلبية. هاك بعض المعينات :
• راقب جسمك ومشاعرك. عندما تلحظ مشاعر ايجابية ركز ودون تفاصيل ما تشعر به. كلما كنت أكثر دقة كلما كنت أكثر استفادة
• لاحظ العامل المشترك في اللحظات، سواء الخارجي أو، وهو الأهم، الداخلي. تعرّف على ما يسعدك
• إذا لم تكن متعوداً على اللحظات السعيدة فإن التركيز يكون أصعب. اجتهد في التركيز لحين ما تدون الملاحظات ثم لو شئت عد لمنطقة الارتياح، التي هي التعاسة لغالب الناس، لو شئت. المهم ركز ولو للحظات في اليوم
استمتع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الوصول الى الوزن المثالى بقوة العقل

عشان الفايل اللى نزلته فيه مشكلة وكمان ناس كتير داخله من الموبايل وطلبت الكلام كله يكون موجود ف بوست واحد يعرفو يقروه .. دى اهم البوستات الرئيسية ف الجروب وفيها الأسلوب اللى هنمشى علطول .. ‪#‎ Post1‬ أى حاجة ف الدنيا عايز تحققها لو جيبتها من الطريقين دول مع بعض هتوصل بسرعه .. 1_المادة 2_الطاقة واحنا دلوقتى عايزين نوصل للوزن المثالى .. لو جربت المادة لوحدها " رياضة_مية_تظبيط شوية حاجات ف الاكل " وبــس كدة مش هتوصل بسرعه اوى او هتعمل مجهود كبير عشان توصل لكن لو جربت المادة " رياضة_مية_اكل_نوم كويس" + طاقة " تخيل_كلمات ايجابية لنفسك_تبقى مقتنع ان وزنك مثالى ..." الاتنين مع بعض هيعملو نتائج كويسة جدااً وبجهد بسيييييييييييط وان شاء الله هنفصص كل حاجة من دى لوحدها وهنتابع مع بعض ف الرياضة وقواعد الاكل اللى انتو عارفينها "كل اللى انت عايزه_كل لما تجوع بس _كل ببطئ وبتركيز واستمتاع_اول ماتشبع وقف " والمية وطبعاً الجانب التانى اكيد مش هنهمل الطاقة لانها اهم كمان .. وبالتدريج حياتنا كلها هيبقى فيها الحاجات دى ثابته عشان اولاً صحتنا وث

سيدونا..ببساطة

  ببساطة..قانون الجذب هو كالآتي زي ما كتبت في صفحتنا على الفيس بوك : كل شيء خارجي..المال، العمل، و حتى الانسان، صورته الأولية اذا ما انتقلت بالتحليل من هيئة إلى هيئة، ستجدها طاقة..صورته الأولية طاقة، مثل الكرسي الخشب الذي تجلس عليه، اذا حللت الخشب، ووصلت الى الجزيئات ثم الذرات، ثم النواه، ستجد الطاقة، وكذلك مع المال، ومع الانسان..طاقة.. تتحرك تلك الطاقة تبعاً لتحركات معينة تنتج ما يسمى بالـ”ترددات”..وكل شيء له تردد مختلف، فتردد السيارة يختلف عن تردد المال، وتردد العمل يختلف عن تردد شريك الحياة بالمواصفات المحددة ” الانسان “.. لا يتشابه هذا التردد، الا مع تردد واحد فقط.. وهو التردد، للاحساس المتولد عنه..وهو ما يسمى بالتردد الداخلي بمعنى ان تردد السيارة نفسها، يتشابه مع التردد الخاص بالاحساس المتولد من امتلاكها، وتردد تلك الفتاة التي تحلم بها – التي هي موجودة بالفعل – يتشابه مع تردد احساسك بالارتباط بها.. وتلك المقدمة المملة..تقودنا إلى ما تكلمنا عنه سابقاً.. البداية الصحيحة..أن تبدأ من الداخل.. أن تقوم بـ “أسر” ذلك التردد الداخلي..بداخلك.. فيقوم تلقائياً بإذ

لما تكون زعلان او متضايق وخلاص هتنفجر